غرسة لهم، وصدقة لك!
رحلة نزوح طويلة، وعناء مع مرض ابنته؛ ومع ذلك لم يفقد طموحه وأمله بتحقيق أحلامه، ولكن الفضل الأكبر كان لكم بعد فضل الله. فقد أحيت كفالتكم طموحه، وأزاحت عنه همًا كبيرًا أثقله. وها قد وصل عمران إلى سنته الخامسة في تخصّص الطبّ البشريّ. كما يجدر بالذكر أنه كان الثالث على دفعته لمدّة عامين متتاليين، ولا زال متفوقًا ومن ضمن العشر الأوائل على دفعته.
دعمكم جبر كسره وكان عونًا له، فلكم منا جزيل الشكر والامتنان، دامت أياديكم الخّيرة.